مسالة تحتاج لحل فهيا يا شطار

بعد ظهور نتائج الإمتحانات, وانتشار أخبار الناجحين والراسبين,
ينال الناجحون وذووهم القسط الوافر من اهتمام الناس , حيث
يتلقون التهاني والتبريكات من كل حدب وصوب, لكن الراسبين
وأسرهم, يعيشون في هذه الفترة جوا من الكآبة , و لا يجدون
في الغالب من يواسيهم ويرفع من معنوياتهم المنهارة ...

لنفرض أن صديقا أو جارا أو قريبا لك رسب في
الإمتحان كيف ستتصرف لمساعدته وإعادة الأمل
الى نفسه ؟

اولا اختي ليلى اشكرك على الموضوع الرائع
و اول شيء ساقوم به هو المواسات في محنته و اخباره بان الامل ما زال موجودا باعطاءه امثلة لبعض الناس الذين رسبوا و الان لهم منصب شغل يطمح له الكثير من الناس

في البداية اود ان اشكر اختي ليلى على موضوعك الرائع و سؤالك هدا.
في الاول اشاركه حزنه و اواسيه في محنته و اخفف عنه قدر المستطاع
و اقول له فالسقوط ليس بنهاية العالم و لا يفقد الامل مهما حصل فيجب التفائل بالخير دائما فما دامت الحياة موجودة فالامل دائما موجود

شكرا لكى اختى ليلى انك طرحتى هذا السؤال لانه مهم
كنت ساواسيه وساشاركه حزنه وانا رايى من راى اخوتى الذين ابدوا رايهم وانا اوافقهم الراى تماما

بعد ما اواسيه واشاركه حزنه كنت ساقول له مثل لكن مش اى مثل لكن هذا المثل غريب جدا وهو
الدكتور ابراهيم الفقى الذى كان يحاول بجد ونجح وبعدها فشل اصبح مديرا ثم اصبح غاسل الاوانى فهذا لا يعقل
اما الذى انت فيه فهذا لا يعد شيئا
وهذا السؤال لكم ايضا هل هذا يعد شيئا ام لا