(بين الأزواج والأبناء والآباء والأستاذ والتلميذ والجيرا
صفحة 1 من اصل 1
(بين الأزواج والأبناء والآباء والأستاذ والتلميذ والجيرا
أهلاً ومرحبـاً بجميع أعضاء وزوار منتدى الحياة الأسرية
اخوانى الكرام رواد واعضاء المنتدى أقــدم لكم
موضوع
(بين الأزواج والأبناء والآباء والأستاذ والتلميذ والجيران
(بين الأزواج والأبناء والآباء والأستاذ والتلميذ والجيران)
إن لغة الحوار من اللغات ذات الأهمية العظمى التي افتقدناها اليوم وسط وهج كل هذه التغيرات العصرية الحديثة التي طالت كل تصرف وعمل يقوم به أي إنسان في هذا العالم العريض.
والتي بدورها تزداد يوماً بعد يوم بشكل تجعل من الإنسان وكأنه يلهث وراء سراب.
وكوننا اليوم ومنذ بداية الألفيات التي تنهال علينا واحدة تلو الأخرى كالقضاء المستعجل نعيش زمن (الصورة) والتي تبعد آلاف الأميال عن (الخطاب الاجتماعي السليم) الذي يحمل بين طياته المفردات اللفظية المنمقة والتي تعبر في نظري مرآة عاكسة لشخصية الإنسان وما يحمل بداخله وما يدور من حوله من ظروف بيئية وعلم وثقافة وتربية وطريقة أداء وأسلوب معاملة مع الآخرين من أهل وأحباب وأصحاب وأزواج وجيران وآباء وأبناء و..و..و...
حيث نجد الأسئلة تطرح نفسها دون رقيب:
1ـ ياترى أيزال في وسط كل هذا مكانة للخطاب الاجتماعي؟
2ـ وهل يزال موجود بين الأزواج اليوم أم أنه أصبح معدوماً أو كاد؟
وربما هو المسبب الأول في ضمور العلاقة العاطفية بينهما كما نلاحظ في العديد من الزيجات...
وكما هو معلوم للجميع بأن الأسرة لها دور كبير في التربية وتعليم العادات السليمة المحببة في نفوس أطفالنا.
3ـفهل غرست بذور الخطاب الاجتماعي الصحيح في نفوس أطفالنا والذي له أثر في تكوين مجتمع راق ومتقدم.
4ـ وبرأيكم كيف تكون الطريقة المثالية في المحافظة على الخطاب الاجتماعي في المعاملة بين الآباء وأبنائهم؟
5ـ وإذا كنا نفتقر له في مجتمعنا بنظركم ماذا يجب أن نعد لنصل للمستوى المطلوب في خلق خطاب اجتماعي راقٍ فيما بيننا بصفة عامة؟
شكرااا لكم جميعاا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اخوانى الكرام رواد واعضاء المنتدى أقــدم لكم
موضوع
(بين الأزواج والأبناء والآباء والأستاذ والتلميذ والجيران
(بين الأزواج والأبناء والآباء والأستاذ والتلميذ والجيران)
إن لغة الحوار من اللغات ذات الأهمية العظمى التي افتقدناها اليوم وسط وهج كل هذه التغيرات العصرية الحديثة التي طالت كل تصرف وعمل يقوم به أي إنسان في هذا العالم العريض.
والتي بدورها تزداد يوماً بعد يوم بشكل تجعل من الإنسان وكأنه يلهث وراء سراب.
وكوننا اليوم ومنذ بداية الألفيات التي تنهال علينا واحدة تلو الأخرى كالقضاء المستعجل نعيش زمن (الصورة) والتي تبعد آلاف الأميال عن (الخطاب الاجتماعي السليم) الذي يحمل بين طياته المفردات اللفظية المنمقة والتي تعبر في نظري مرآة عاكسة لشخصية الإنسان وما يحمل بداخله وما يدور من حوله من ظروف بيئية وعلم وثقافة وتربية وطريقة أداء وأسلوب معاملة مع الآخرين من أهل وأحباب وأصحاب وأزواج وجيران وآباء وأبناء و..و..و...
حيث نجد الأسئلة تطرح نفسها دون رقيب:
1ـ ياترى أيزال في وسط كل هذا مكانة للخطاب الاجتماعي؟
2ـ وهل يزال موجود بين الأزواج اليوم أم أنه أصبح معدوماً أو كاد؟
وربما هو المسبب الأول في ضمور العلاقة العاطفية بينهما كما نلاحظ في العديد من الزيجات...
وكما هو معلوم للجميع بأن الأسرة لها دور كبير في التربية وتعليم العادات السليمة المحببة في نفوس أطفالنا.
3ـفهل غرست بذور الخطاب الاجتماعي الصحيح في نفوس أطفالنا والذي له أثر في تكوين مجتمع راق ومتقدم.
4ـ وبرأيكم كيف تكون الطريقة المثالية في المحافظة على الخطاب الاجتماعي في المعاملة بين الآباء وأبنائهم؟
5ـ وإذا كنا نفتقر له في مجتمعنا بنظركم ماذا يجب أن نعد لنصل للمستوى المطلوب في خلق خطاب اجتماعي راقٍ فيما بيننا بصفة عامة؟
شكرااا لكم جميعاا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى