حديقة المنزل - تعالو نتعلم تنسيق حدائقنا
صفحة 1 من اصل 1
حديقة المنزل - تعالو نتعلم تنسيق حدائقنا
تعطي الطبيعة الشعور بالراحة وتجدد النشاط وتعطي الخضار والطبيعة التي تسر العين
عند النظر اليها وتشرح صدر الزائر والجالس بين أحضان الطبيعة ,,,
ما أهمية الحديقة ؟؟؟
تؤدي الخضرة إلي حماية البيئة من التلوث مما يؤثر علي الناحية الصحية للمواطنين وكذلك توفير التظليل
ورفع رطوبة الجو وتنقيته وتقليل الضوضاء وتعديل الحرارة بجانب أنها تؤدي وظائف تخطيطية حيث تعمل علي تحديد المدن
والمناطق السكنية والفصل بين المرافق المختلفة بجانب تجميل وتنسيق الميادين وكذلك مناطق الراحة والمصحات.
وما الحدائق إلا رباط قوي بين الإنسان وبين ما يحيط به من عالم يعيش فيه فلقد شعر الإنسان منذ بدء الخليقة
بحاجته الشديدة إلي وجود مكان تهدأ فيه نفسه وتطمئن أحاسيسه ووجدانه ويستريح فيه بالتطلع إلي جماله
ويعرضه الكثير من عناء ومشقة عمله .. هذا المكان هو الحديقة .
ويعتبر فن تنسيق الحدائق من الفنون الجميلة التي تتطلب المعرفة التامة بأنواع النباتات وأشكالها وطبيعة نموها
وطرق زراعتها وألوان أزهارها لوضعها في المكان المناسب بالحديقة بجانب الذوق الرفيع
والخيال الواسع لربط هذه العناصر لتعطي الشكل النهائي المرغوب فيه للحديقة.
وتعتبر الحديقة المنزلية من أهم الحدائق التي علينا الاهتمام بها ذلك لأنها أصبحت الآن مكملة لديكور المنزل،
والعناية بها فن يدل عن مدى ذوق أفراد العائلة، وتعتبر واحة صغيرة لقضاء أوقات جميلة وممتعة
تجمع أفراد العائلة لتناول الشاي والقهوة أو وجبة العشاء بين الشجيرات والزهور .
ومن أهداف الحديقة المنزلية :
- إبراز جمال مبنى وواجهة المنزل .
- توفير الظلال والحماية من حرارة الشمس وتلطيف الجو .
- تنقية البيئة من الأتربة وتقليل التلوث الصناعي .
- كسر حدة الرياح والعواصف الترابية وتثبيت التربة .
- توفير أماكن هادئة للعب الأطفال في مأمن من الحوادث المختلفة .
- توفير أماكن مناسبة للاستجمام وهدوء النفس وراحة الأعصاب .
العناصر التي تشتمل عليها الحديقة:
1. المدخل أو البوابة.
2. البرجولات.
3. المقاعد والمناضد :
4. الإنارة.
7. مكان للعب الأطفال.
8. منطقة للخدمات.
9. أماكن مظللة وأماكن مشمسة .
الحدائق المنزلية أصبحت الآن مكملة لديكور المنزل، والعناية بها فن يدل عن مدى ذوق أفراد العائلة،
وتعتبر واحة صغيرة لقضاء أوقات جميلة وممتعة تجمع أفراد العائلة لتناول الشاي والقهوة
أو وجبة العشاء بين الشجيرات والزهور .
فمن أجل هذه النزهة الممتعة يمكنك اتباع الخطوات التالية لتصميم الحديقة المنزلية:
خطوات تصميم الحديقة المنزلية:
1. عمل قائمة بالأنشطة المختلفة حسب رغبات الأسرة والتعرف علي مدي استعداد المالك في الإنفاق.
2. عمل تصميم ابتدائي للحديقة يبين فيه المناطق المختلفة.
3. اختيار التصميم المناسب الذي يكون بالطراز الذي يتناسب مع مساحة الأرض وطراز البناء.
إعداد الأرض للزراعة :
- بعد اختيار المساحة المناسبة من البيت يتم حرث الأرض مرتين لعمق 30 سم.
ويفضل وضع الأسمدة العضوية والكيماوية قريبة من منطقة انتشار الجذور على أن يخلط السماد بالتربة،
ثم يغطى بطبقة من التربة.
- تروى الأرض رية غزيرة بعد الحراثة، وبعد يوم أو يومين يمكن زراعة شتلات الزهور والأشجار،
ويفضل اختيار مساحة من الحديقة لزراعة الخضراوات كالباذنجان والفجل وغيرها.
- وضع النباتات التي تحتاج إلى رعاية متواصلة قريبا من المنزل، فمهما كان الوضع..
تصميم حديقة جديدة أو إجراء تعديلات على الحديقة الحالية أو نقل النباتات من مكان إلى آخر،
فلابد من الالتزام بهذه النصيحة، وذلك لاحتمالات عدم رعاية النباتات البعيدة عن الأنظار.
وبهذه الطريقة لا يصبح نقل المعدات الزراعية وربط خرطوم المياه بالصنبور عملية سهلة فحسب،
ولكن سيجد أفراد العائلة الحديقة قريبة منهم للاستمتاع بالأوقات التي يقضونها فيها.
- الحدائق الأصغر مساحة هي الأفضل دائما،
إذ أنه وعلى الرغم من أن الحدائق التي تحتل مساحات كبيرة توفر المزيد من فرص الاستمتاع بها،
إلا أنه يتعين التفكير في كيفية رعاية الحديقة أيضا، فإن كان أفراد العائلة هم الذين يقومون
بأعمال النظافة والري والتشذيب، فالحديقة صغيرة المساحة ستكون الخيار المفضل،
أما إذا كانت العائلة تفكر في الاستعانة ببستاني متخصص، فالحديقة الكبيرة ستكون الخيار المفضل.
ولكن المتعة الحقيقية هي في رعاية أفراد العائلة للحديقة المنزلية، لأنها جزء منهم وتعكس ذوقهم.
- وعند التفكير في تصميم حديقة منزلية ذات مساحة صغيرة ينبغي عدم إغفال حاويات الزهور،
أي الأواني الإسمنتية والبلاستيكية التي توضع الزهور بداخلها.
كما يمكن أيضا الاستعانة بالسلال المعلقة التي يسهل رفعها أو خفضها.
ولا يوجد سبب يدعو لزراعة النباتات الموسمية أو لعدم زراعة الشجيرات وأشجار الفاكهة
مثل العنب والخضراوات والنباتات المعمرة.
كما يمكن الاستعانة بأحواض الزهور المتحركة حتى يمكن نقلها من مكان إلى آخر بسهولة ويسر.
- رفع مستوى أحواض الزهور لتسهيل رعايتها ولعدم التعرض لآلام الظهر المبرحة.
إن وضع هذه الأحواض على ارتفاع عشر بوصات من سطح الأرض يسهل رعايتها أثناء الجلوس
على مقعد مثلا.
كما يمكن بناء مقعد أسمنتي كجزء من حوض الزهور.
وإذا تعذر ذلك يمكن وضع الحوض على ارتفاع قدمين من سطح الأرض ووضع بعض الحجارة
المسطحة أو أخشاب الزينة، أو أي شيء يمكن الجلوس عليه حول الحوض.
- أما بالنسبة لعمليات الري فيمكن الاستعانة بأنظمة الري المعروفة بأجهزة «التقطير»
التي تقوم بنثر المياه بطريقة دائرية منتظمة، والتي يمكن سحبها من مكان إلى آخر
دون أن تؤثر على حياة النباتات والزهور.
- الاهتمام بالبستنة، أي ترتيب النباتات والممرات، خاصة وأن السير في ممرات الحدائق
يعتبر من الأمور الممتعة. والدروب الضيقة التي يتم تصميمها بطريقة ممتازة تجعل من عملية الدخول
إلى الحديقة أو الخروج منها عملية ممتعة للغاية. وهنا ينبغي التفكير جيدا في استخدامات هذه الدروب،
وتحديد أي منها الذي يستخدم كدرب أو ممر للتجول داخل الحديقة،
وتلك التي تقود الزوار والضيوف إلى مدخل المنزل مباشرة.
- سور الحديقة، والذي يعتبر من العناصر المكملة لعملية البستنة ويجعل من الحديقة مكانا سهل الاستخدام.
وإذا كان أفراد العائلة لا يجدون صعوبة في الانحناء أو الجلوس على الركبتين وصعوبة في الوقوف،
فيفضل استخدام أسوار من القطع الخشبية المتصلة ببعضها البعض،
وذلك لسهولة الإمساك بها والاتكاء عليها. ومهما كانت المادة التي تستخدم في تشييد السور،
فيجب ألا يقل ارتفاعه عن ثلاثة أقدام، وذلك تحاشيا للتعثر فوقه.
- ويمكن إضافة قضبان حديدية ملونة إلى الجزء الداخلي من السور لإضفاء مسحة جمالية
يمكن أن تصبح أكثر بهجة للناظرين إذا تمت إقامة بعض المجسمات لطيور وحيوانات أليفة.
عند النظر اليها وتشرح صدر الزائر والجالس بين أحضان الطبيعة ,,,
ما أهمية الحديقة ؟؟؟
تؤدي الخضرة إلي حماية البيئة من التلوث مما يؤثر علي الناحية الصحية للمواطنين وكذلك توفير التظليل
ورفع رطوبة الجو وتنقيته وتقليل الضوضاء وتعديل الحرارة بجانب أنها تؤدي وظائف تخطيطية حيث تعمل علي تحديد المدن
والمناطق السكنية والفصل بين المرافق المختلفة بجانب تجميل وتنسيق الميادين وكذلك مناطق الراحة والمصحات.
وما الحدائق إلا رباط قوي بين الإنسان وبين ما يحيط به من عالم يعيش فيه فلقد شعر الإنسان منذ بدء الخليقة
بحاجته الشديدة إلي وجود مكان تهدأ فيه نفسه وتطمئن أحاسيسه ووجدانه ويستريح فيه بالتطلع إلي جماله
ويعرضه الكثير من عناء ومشقة عمله .. هذا المكان هو الحديقة .
ويعتبر فن تنسيق الحدائق من الفنون الجميلة التي تتطلب المعرفة التامة بأنواع النباتات وأشكالها وطبيعة نموها
وطرق زراعتها وألوان أزهارها لوضعها في المكان المناسب بالحديقة بجانب الذوق الرفيع
والخيال الواسع لربط هذه العناصر لتعطي الشكل النهائي المرغوب فيه للحديقة.
وتعتبر الحديقة المنزلية من أهم الحدائق التي علينا الاهتمام بها ذلك لأنها أصبحت الآن مكملة لديكور المنزل،
والعناية بها فن يدل عن مدى ذوق أفراد العائلة، وتعتبر واحة صغيرة لقضاء أوقات جميلة وممتعة
تجمع أفراد العائلة لتناول الشاي والقهوة أو وجبة العشاء بين الشجيرات والزهور .
ومن أهداف الحديقة المنزلية :
- إبراز جمال مبنى وواجهة المنزل .
- توفير الظلال والحماية من حرارة الشمس وتلطيف الجو .
- تنقية البيئة من الأتربة وتقليل التلوث الصناعي .
- كسر حدة الرياح والعواصف الترابية وتثبيت التربة .
- توفير أماكن هادئة للعب الأطفال في مأمن من الحوادث المختلفة .
- توفير أماكن مناسبة للاستجمام وهدوء النفس وراحة الأعصاب .
العناصر التي تشتمل عليها الحديقة:
1. المدخل أو البوابة.
2. البرجولات.
3. المقاعد والمناضد :
4. الإنارة.
7. مكان للعب الأطفال.
8. منطقة للخدمات.
9. أماكن مظللة وأماكن مشمسة .
الحدائق المنزلية أصبحت الآن مكملة لديكور المنزل، والعناية بها فن يدل عن مدى ذوق أفراد العائلة،
وتعتبر واحة صغيرة لقضاء أوقات جميلة وممتعة تجمع أفراد العائلة لتناول الشاي والقهوة
أو وجبة العشاء بين الشجيرات والزهور .
فمن أجل هذه النزهة الممتعة يمكنك اتباع الخطوات التالية لتصميم الحديقة المنزلية:
خطوات تصميم الحديقة المنزلية:
1. عمل قائمة بالأنشطة المختلفة حسب رغبات الأسرة والتعرف علي مدي استعداد المالك في الإنفاق.
2. عمل تصميم ابتدائي للحديقة يبين فيه المناطق المختلفة.
3. اختيار التصميم المناسب الذي يكون بالطراز الذي يتناسب مع مساحة الأرض وطراز البناء.
إعداد الأرض للزراعة :
- بعد اختيار المساحة المناسبة من البيت يتم حرث الأرض مرتين لعمق 30 سم.
ويفضل وضع الأسمدة العضوية والكيماوية قريبة من منطقة انتشار الجذور على أن يخلط السماد بالتربة،
ثم يغطى بطبقة من التربة.
- تروى الأرض رية غزيرة بعد الحراثة، وبعد يوم أو يومين يمكن زراعة شتلات الزهور والأشجار،
ويفضل اختيار مساحة من الحديقة لزراعة الخضراوات كالباذنجان والفجل وغيرها.
- وضع النباتات التي تحتاج إلى رعاية متواصلة قريبا من المنزل، فمهما كان الوضع..
تصميم حديقة جديدة أو إجراء تعديلات على الحديقة الحالية أو نقل النباتات من مكان إلى آخر،
فلابد من الالتزام بهذه النصيحة، وذلك لاحتمالات عدم رعاية النباتات البعيدة عن الأنظار.
وبهذه الطريقة لا يصبح نقل المعدات الزراعية وربط خرطوم المياه بالصنبور عملية سهلة فحسب،
ولكن سيجد أفراد العائلة الحديقة قريبة منهم للاستمتاع بالأوقات التي يقضونها فيها.
- الحدائق الأصغر مساحة هي الأفضل دائما،
إذ أنه وعلى الرغم من أن الحدائق التي تحتل مساحات كبيرة توفر المزيد من فرص الاستمتاع بها،
إلا أنه يتعين التفكير في كيفية رعاية الحديقة أيضا، فإن كان أفراد العائلة هم الذين يقومون
بأعمال النظافة والري والتشذيب، فالحديقة صغيرة المساحة ستكون الخيار المفضل،
أما إذا كانت العائلة تفكر في الاستعانة ببستاني متخصص، فالحديقة الكبيرة ستكون الخيار المفضل.
ولكن المتعة الحقيقية هي في رعاية أفراد العائلة للحديقة المنزلية، لأنها جزء منهم وتعكس ذوقهم.
- وعند التفكير في تصميم حديقة منزلية ذات مساحة صغيرة ينبغي عدم إغفال حاويات الزهور،
أي الأواني الإسمنتية والبلاستيكية التي توضع الزهور بداخلها.
كما يمكن أيضا الاستعانة بالسلال المعلقة التي يسهل رفعها أو خفضها.
ولا يوجد سبب يدعو لزراعة النباتات الموسمية أو لعدم زراعة الشجيرات وأشجار الفاكهة
مثل العنب والخضراوات والنباتات المعمرة.
كما يمكن الاستعانة بأحواض الزهور المتحركة حتى يمكن نقلها من مكان إلى آخر بسهولة ويسر.
- رفع مستوى أحواض الزهور لتسهيل رعايتها ولعدم التعرض لآلام الظهر المبرحة.
إن وضع هذه الأحواض على ارتفاع عشر بوصات من سطح الأرض يسهل رعايتها أثناء الجلوس
على مقعد مثلا.
كما يمكن بناء مقعد أسمنتي كجزء من حوض الزهور.
وإذا تعذر ذلك يمكن وضع الحوض على ارتفاع قدمين من سطح الأرض ووضع بعض الحجارة
المسطحة أو أخشاب الزينة، أو أي شيء يمكن الجلوس عليه حول الحوض.
- أما بالنسبة لعمليات الري فيمكن الاستعانة بأنظمة الري المعروفة بأجهزة «التقطير»
التي تقوم بنثر المياه بطريقة دائرية منتظمة، والتي يمكن سحبها من مكان إلى آخر
دون أن تؤثر على حياة النباتات والزهور.
- الاهتمام بالبستنة، أي ترتيب النباتات والممرات، خاصة وأن السير في ممرات الحدائق
يعتبر من الأمور الممتعة. والدروب الضيقة التي يتم تصميمها بطريقة ممتازة تجعل من عملية الدخول
إلى الحديقة أو الخروج منها عملية ممتعة للغاية. وهنا ينبغي التفكير جيدا في استخدامات هذه الدروب،
وتحديد أي منها الذي يستخدم كدرب أو ممر للتجول داخل الحديقة،
وتلك التي تقود الزوار والضيوف إلى مدخل المنزل مباشرة.
- سور الحديقة، والذي يعتبر من العناصر المكملة لعملية البستنة ويجعل من الحديقة مكانا سهل الاستخدام.
وإذا كان أفراد العائلة لا يجدون صعوبة في الانحناء أو الجلوس على الركبتين وصعوبة في الوقوف،
فيفضل استخدام أسوار من القطع الخشبية المتصلة ببعضها البعض،
وذلك لسهولة الإمساك بها والاتكاء عليها. ومهما كانت المادة التي تستخدم في تشييد السور،
فيجب ألا يقل ارتفاعه عن ثلاثة أقدام، وذلك تحاشيا للتعثر فوقه.
- ويمكن إضافة قضبان حديدية ملونة إلى الجزء الداخلي من السور لإضفاء مسحة جمالية
يمكن أن تصبح أكثر بهجة للناظرين إذا تمت إقامة بعض المجسمات لطيور وحيوانات أليفة.
khawla1- Admin
- عدد المساهمات : 1586
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
العمر : 29
مواضيع مماثلة
» ترك الطفل لوحده في المنزل
» فكره سهله لتعطير المنزل
» للمحافظة على سلامة الطفل في المنزل
» ايها الرجل !! هل توافق على القيام باعمال المنزل ؟؟
» يا اعضاء تعالو تشوفو الفائز بلقب افضل عضو لهدا الاسبوع
» فكره سهله لتعطير المنزل
» للمحافظة على سلامة الطفل في المنزل
» ايها الرجل !! هل توافق على القيام باعمال المنزل ؟؟
» يا اعضاء تعالو تشوفو الفائز بلقب افضل عضو لهدا الاسبوع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى