ريهام عبدالغفور.. أجلس فى البيت ولا أقف على أبواب المنتجين
صفحة 1 من اصل 1
ريهام عبدالغفور.. أجلس فى البيت ولا أقف على أبواب المنتجين
ريهام عبدالغفور.. أجلس فى البيت ولا أقف على أبواب المنتجين
الفنانة الشابة ريهام عبدالغفور قالت: إنها كثيرا ما تضطر إلى القبول ببعض الأعمال التى لا ترضى عنها بصورة كاملة «حتى لا تجلس فى البيت»، خاصة أنها من نوعية الممثلات اللائى يرفضن الوقوف على أبواب المنتجين بحثا عن دور. ريهام اعترفت أيضا أنها رفضت المشاركة فى فيلم «الأكاديمية» منذ عامين، قبل أن تعود وتوافق عليه.
تقول ريهام عن أسباب موافقتها على المشاركة فى فيلم «الأكاديمية» رغم اعتذار أكثر من فنانة عنه: أنا أيضا اعتذرت عن عدم المشاركة فيه منذ عامين ثم وافقت عليه؛ لأنى وجدته مناسبا الآن، ومن الممكن أن يكون اعتذار الممثلات الأخريات بسبب اختلافهن على الأجر أو لأنه لم يعجبهن، فالمسأله فى النهايه أذواق.
فأسباب الاعتذار كثيرة وليست محصورة فقط فى سوء السيناريو أو أن الفيلم به مشاهد خارجة، ولو أن الفيلم به مشاهد جريئة أو ساخنة لما وافقت عليه أصلا؛ لأنها بعيدة عن شخصيتى ولا أقدمها إطلاقا.
وما الذى جذبك إلى الفيلم بعد الاعتذار عنه؟
ريهام: جذبنى إليه أنه فيلم خفيف ومهم فى نفس الوقت، ونقصد بالأكاديمية جامعة الدول العربية، وترمز المشاحنات بين أبطال الفيلم إلى الخلافات بين الدول العربية، وبالرغم من كثرة هذه الخلافات إلا أنهم يتحدون عندما يتعرضون لأزمة، والفيلم يحكى عن علاقة مجموعة من الفتيات والشباب وتنشأ بينهم علاقات عاطفية ومشاكل ومواقف كثيرة شخصية وإنسانية، ورغم أن مستوى الفيلم عال إلا أنه لا يحوى ما يضايقنى.
قصص الحب بين طلاب الجامعة.. فكرة مستهلكة فى السينما، فما الجديد الذى تقدمونه؟
ريهام: أغلب الأفلام المصرية تشبه بعضها، وبالرغم من أن الإطار العام للفيلم هو الجامعة وحكايات الطلاب فيها وهذا تكرر فى أكثر من فيلم، لكن فكرة الأكاديمية وقضيتنا الأساسية مختلفة تماما عن كل ما قدم فى كل هذه الأفلام، حيث نركز فى الأساس على الخلافات بين الدول العربية بنوع من الرمز والإسقاط.
وماذا عن دورك فى الفيلم؟
ريهام: أقوم بدور فتاة لأم شامية وأب مصرى، تدرس فى الجامعة ويدرس معها فى نفس الصف الدراسى ابن عمها، ومن شدة خوفه عليها يلازمها فى كل مكان حتى تشعر بالملل تجاهه، ومع مرور الأحداث تقع فى قصة حب مع المطرب أحمد الشامى عضو فريق «واما» الغنائى.
الفيلم يخلو من أسماء النجوم، خاصة الرجال.. ألا تعتبرين ذلك مغامرة؟
ريهام: ليس بالضرورة أن تكون كل الأفلام ببطل أوحد، وأفلام الشباب والوجوه الجديدة أصبحت تلقى إقبالا جماهيريا يقترب بشكل أو بآخر من أفلام النجوم، ونحن ظللنا فترة طويلة لا نشاهد ولا ننتج إلا أفلام كوميدية، وكنا نتصور أن الأفلام الاجتماعية والأكشن والدرامية لن تنجح ولكن العكس حدث.
تملكين كل مقومات البطلة ومع ذلك اكتفيت بالدور الثانى فى جميع أعمالك؟
ريهام: هذا السؤال يوجه إلى المنتجين وليس لى، وبصراحة لم تعرض على أدوار البطولة أبدا، بسبب سوء حظى أو سوء إدارتى لنفسى أو سوء اختياراتى للأعمال التى قدمتها فى بدايتى، وأعترف أن هناك أعمالا كثيرة ندمت أنى قدمتها، وحدث هذا بسبب عدم وجود الخبرة الكافية فى البداية.
هل المنتجون وحدهم يتحملون المسئولية؟
ريهام: لا طبعا.. أعترف أننى كسولة جدا، ولا أجيد الحديث مع الآخرين أو توطيد علاقتى بهم، وأجلس فى البيت وأختار من الشغل الذى يعرض على فقط، لكن لا أسعى أبدا إلى التواصل مع المنتجين للحصول على دور، وإذا لم تعرض على سيناريوهات أجلس فى البيت ولا أعمل.
من بين السيناريوهات التى تعرض عليك.. ألم تجدى دورا يحمل ملامح البطولة؟
ريهام: أكثر هذه السيناريوهات دون المستوى، والأكثر منها لا تعرض على أصلا، فأنا لا يأتينى سيناريوهات كثيرة، وأحاول اختيار الأفضل من القليل الذى يأتينى، وأكون كاذبة إذا قلت إننى يأتينى كل الأفلام الموجودة فى السوق وأختار الأفضل منها، واؤكد أننى لم أتلق حتى الآن عملا أرضى عنه بنسبة 100%.
الفنانة الشابة ريهام عبدالغفور قالت: إنها كثيرا ما تضطر إلى القبول ببعض الأعمال التى لا ترضى عنها بصورة كاملة «حتى لا تجلس فى البيت»، خاصة أنها من نوعية الممثلات اللائى يرفضن الوقوف على أبواب المنتجين بحثا عن دور. ريهام اعترفت أيضا أنها رفضت المشاركة فى فيلم «الأكاديمية» منذ عامين، قبل أن تعود وتوافق عليه.
تقول ريهام عن أسباب موافقتها على المشاركة فى فيلم «الأكاديمية» رغم اعتذار أكثر من فنانة عنه: أنا أيضا اعتذرت عن عدم المشاركة فيه منذ عامين ثم وافقت عليه؛ لأنى وجدته مناسبا الآن، ومن الممكن أن يكون اعتذار الممثلات الأخريات بسبب اختلافهن على الأجر أو لأنه لم يعجبهن، فالمسأله فى النهايه أذواق.
فأسباب الاعتذار كثيرة وليست محصورة فقط فى سوء السيناريو أو أن الفيلم به مشاهد خارجة، ولو أن الفيلم به مشاهد جريئة أو ساخنة لما وافقت عليه أصلا؛ لأنها بعيدة عن شخصيتى ولا أقدمها إطلاقا.
وما الذى جذبك إلى الفيلم بعد الاعتذار عنه؟
ريهام: جذبنى إليه أنه فيلم خفيف ومهم فى نفس الوقت، ونقصد بالأكاديمية جامعة الدول العربية، وترمز المشاحنات بين أبطال الفيلم إلى الخلافات بين الدول العربية، وبالرغم من كثرة هذه الخلافات إلا أنهم يتحدون عندما يتعرضون لأزمة، والفيلم يحكى عن علاقة مجموعة من الفتيات والشباب وتنشأ بينهم علاقات عاطفية ومشاكل ومواقف كثيرة شخصية وإنسانية، ورغم أن مستوى الفيلم عال إلا أنه لا يحوى ما يضايقنى.
قصص الحب بين طلاب الجامعة.. فكرة مستهلكة فى السينما، فما الجديد الذى تقدمونه؟
ريهام: أغلب الأفلام المصرية تشبه بعضها، وبالرغم من أن الإطار العام للفيلم هو الجامعة وحكايات الطلاب فيها وهذا تكرر فى أكثر من فيلم، لكن فكرة الأكاديمية وقضيتنا الأساسية مختلفة تماما عن كل ما قدم فى كل هذه الأفلام، حيث نركز فى الأساس على الخلافات بين الدول العربية بنوع من الرمز والإسقاط.
وماذا عن دورك فى الفيلم؟
ريهام: أقوم بدور فتاة لأم شامية وأب مصرى، تدرس فى الجامعة ويدرس معها فى نفس الصف الدراسى ابن عمها، ومن شدة خوفه عليها يلازمها فى كل مكان حتى تشعر بالملل تجاهه، ومع مرور الأحداث تقع فى قصة حب مع المطرب أحمد الشامى عضو فريق «واما» الغنائى.
الفيلم يخلو من أسماء النجوم، خاصة الرجال.. ألا تعتبرين ذلك مغامرة؟
ريهام: ليس بالضرورة أن تكون كل الأفلام ببطل أوحد، وأفلام الشباب والوجوه الجديدة أصبحت تلقى إقبالا جماهيريا يقترب بشكل أو بآخر من أفلام النجوم، ونحن ظللنا فترة طويلة لا نشاهد ولا ننتج إلا أفلام كوميدية، وكنا نتصور أن الأفلام الاجتماعية والأكشن والدرامية لن تنجح ولكن العكس حدث.
تملكين كل مقومات البطلة ومع ذلك اكتفيت بالدور الثانى فى جميع أعمالك؟
ريهام: هذا السؤال يوجه إلى المنتجين وليس لى، وبصراحة لم تعرض على أدوار البطولة أبدا، بسبب سوء حظى أو سوء إدارتى لنفسى أو سوء اختياراتى للأعمال التى قدمتها فى بدايتى، وأعترف أن هناك أعمالا كثيرة ندمت أنى قدمتها، وحدث هذا بسبب عدم وجود الخبرة الكافية فى البداية.
هل المنتجون وحدهم يتحملون المسئولية؟
ريهام: لا طبعا.. أعترف أننى كسولة جدا، ولا أجيد الحديث مع الآخرين أو توطيد علاقتى بهم، وأجلس فى البيت وأختار من الشغل الذى يعرض على فقط، لكن لا أسعى أبدا إلى التواصل مع المنتجين للحصول على دور، وإذا لم تعرض على سيناريوهات أجلس فى البيت ولا أعمل.
من بين السيناريوهات التى تعرض عليك.. ألم تجدى دورا يحمل ملامح البطولة؟
ريهام: أكثر هذه السيناريوهات دون المستوى، والأكثر منها لا تعرض على أصلا، فأنا لا يأتينى سيناريوهات كثيرة، وأحاول اختيار الأفضل من القليل الذى يأتينى، وأكون كاذبة إذا قلت إننى يأتينى كل الأفلام الموجودة فى السوق وأختار الأفضل منها، واؤكد أننى لم أتلق حتى الآن عملا أرضى عنه بنسبة 100%.
مواضيع مماثلة
» البيت النبوي
» انت واطفالك في البيت
» انواع مربى البيت
» أفكار ذكية لربة البيت
» طاولات لمدخل البيت روعة......
» انت واطفالك في البيت
» انواع مربى البيت
» أفكار ذكية لربة البيت
» طاولات لمدخل البيت روعة......
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى