جيهان فاضل:لست من نجمات الصف الأول .. وأولادي السبب!أحلم بتقديم عمل فني للأطفال .. ولا مانع من
صفحة 1 من اصل 1
جيهان فاضل:لست من نجمات الصف الأول .. وأولادي السبب!أحلم بتقديم عمل فني للأطفال .. ولا مانع من
أكدت الفنانة جيهان فاضل أن حياتها الشخصية جعلتها تتراجع خطوات كثيرة في المجال الفني عن باقي بنات جيلها اللائي ظهرن معها.. اضافت: أنا أم لبنت وولدين وبالرغم من انني شبه متفرغة لتربيتهم إلا انني غير قادرة علي السيطرة عليهم بشكل كامل.
لأن الطفل اليوم محاط بالعديد من المؤثرات الخارجية التي تؤثر في تربيتة وشخصيته وتكوينه بشكل كبير مما جعل مهمة تربية الابناء مهمة في غاية الصعوبة وهذا ما جعلني اضحي بأن أكون من نجمات الصف الاول من اجل عيون ابنائي.
عقلية الطفل اختلفت
اشارت جيهان فاضل إلي انها كفنانة تتمني ان تقدم عملاً فنياً للأطفال وقالت.. زمان كان الفنان يتعامل مع أي عمل فني مقدم للطفل بشيء من الاستهتار لأن الطفل كان أكثر براءة وكان ينطلي عليه أي شيء أما اليوم عقلية الطفل اختلفت تماماً بل أن الطفل اصبح يجيد اموراً لا يعرف عنها الآباء شيئاً كالكمبيوتر والانترنت لذلك اصبح تقديم عمل فني للطفل اصعب من تقديم عمل فني عادي.
وتضحك جيهان وهي تقول: بالرغم من ان ابنتي عمرها لم يتجاوز ستة أعوام إلا أنها تنتقد كل ادواري الفنية بطريقة لا يمكن ان يتخيلها احد لدرجة ان آرائها احياناً تكون اشد قسوة من آراء بعض النقاد.
وعن امكانية ان تقف امومتها كحائل بينها وبين تقديم ادوار الإغراء تقول: الممثل الحقيقي يستطيع ان يقدم أي دور بشرط ان يكون معه مخرج متميز وان يكون الدور مكتوب بطريقة صحيحة.
والاغراء فن راق ومحترم ولا مانع لدي من تقديمه إذا كان النص الدرامي يتطلب ذلك اما ان يتم توظيف الاغراء بشكل مسف لضمان تحقيق إيرادات عالية فأنا ارفض هذا بكل تأكيد.
محظوظة سينمائياً
وعن سبب ابتعادها عن السينما تقول: بالرغم من ان اعمالي السينمائية قليلة إلي حد ما إلا انني اعتبر نفسي محظوظة جداً علي المستوي السينمائي.
فبدايتي في السينما كانت مع النجم عمرو دياب من خلال فيلم "آيس كريم في جليم" كما انني فخورة جداً باشتراكي في فيلم "سهر الليالي" الذي حصد العديد من الجوائز والذي اعتبره من اهم الأفلام التي قدمت في الفترة الاخيرة.
لذلك أنا دائماً ما اتريث وافكر كثيراً قبل ان اقبل بالمشاركة في بطولة أي عمل سينمائي لأن العبرة لدي بالكيف لا بالكم.
فأنا لا يعنيني ان اترك رصيد للسينما يتجاوز مئات الافلام بقدر ما يعنيني ان يكون رصيدي حقيقي وقيم بغض النظر عن حجمه.
مغالاة النجوم
وعن رأيها في مغالاة بعض النجوم في اجورهم التي وصلت لملايين تقول: لا اري أي مغالاة في هذه الاجور بل اراها حق طبيعي للنجم.
كما ان المنتج ليس بساذج علي الاطلاق وهو يعلم تماماً ان الملايين التي سيدفعها للنجم كأجر له سترد إليه اضعافاً مضاعفة من خلال تسويق المسلسل عبر المحطات الفضائية ومن خلال الإعلانات.
وعن رأيها في ظاهرة تقديم الفنانين لبرامج تليفزيونية تقول: معظم هذه البرامج غالباً ما تكون ناجحة جداً لأنها تكتسب هذا النجاح من شهرة وجماهيرية الفنان نفسه ولقد عرض عليّ أكثر من مرة أن اقدم برامج تليفزيونية ولكنني كنت ارفض لأن افكار هذه البرامج كانت مستهلكة اما إذا اعرضت عليّ فكرة جيدة سأقبلها وانفذها علي الفور.
لأن الطفل اليوم محاط بالعديد من المؤثرات الخارجية التي تؤثر في تربيتة وشخصيته وتكوينه بشكل كبير مما جعل مهمة تربية الابناء مهمة في غاية الصعوبة وهذا ما جعلني اضحي بأن أكون من نجمات الصف الاول من اجل عيون ابنائي.
عقلية الطفل اختلفت
اشارت جيهان فاضل إلي انها كفنانة تتمني ان تقدم عملاً فنياً للأطفال وقالت.. زمان كان الفنان يتعامل مع أي عمل فني مقدم للطفل بشيء من الاستهتار لأن الطفل كان أكثر براءة وكان ينطلي عليه أي شيء أما اليوم عقلية الطفل اختلفت تماماً بل أن الطفل اصبح يجيد اموراً لا يعرف عنها الآباء شيئاً كالكمبيوتر والانترنت لذلك اصبح تقديم عمل فني للطفل اصعب من تقديم عمل فني عادي.
وتضحك جيهان وهي تقول: بالرغم من ان ابنتي عمرها لم يتجاوز ستة أعوام إلا أنها تنتقد كل ادواري الفنية بطريقة لا يمكن ان يتخيلها احد لدرجة ان آرائها احياناً تكون اشد قسوة من آراء بعض النقاد.
وعن امكانية ان تقف امومتها كحائل بينها وبين تقديم ادوار الإغراء تقول: الممثل الحقيقي يستطيع ان يقدم أي دور بشرط ان يكون معه مخرج متميز وان يكون الدور مكتوب بطريقة صحيحة.
والاغراء فن راق ومحترم ولا مانع لدي من تقديمه إذا كان النص الدرامي يتطلب ذلك اما ان يتم توظيف الاغراء بشكل مسف لضمان تحقيق إيرادات عالية فأنا ارفض هذا بكل تأكيد.
محظوظة سينمائياً
وعن سبب ابتعادها عن السينما تقول: بالرغم من ان اعمالي السينمائية قليلة إلي حد ما إلا انني اعتبر نفسي محظوظة جداً علي المستوي السينمائي.
فبدايتي في السينما كانت مع النجم عمرو دياب من خلال فيلم "آيس كريم في جليم" كما انني فخورة جداً باشتراكي في فيلم "سهر الليالي" الذي حصد العديد من الجوائز والذي اعتبره من اهم الأفلام التي قدمت في الفترة الاخيرة.
لذلك أنا دائماً ما اتريث وافكر كثيراً قبل ان اقبل بالمشاركة في بطولة أي عمل سينمائي لأن العبرة لدي بالكيف لا بالكم.
فأنا لا يعنيني ان اترك رصيد للسينما يتجاوز مئات الافلام بقدر ما يعنيني ان يكون رصيدي حقيقي وقيم بغض النظر عن حجمه.
مغالاة النجوم
وعن رأيها في مغالاة بعض النجوم في اجورهم التي وصلت لملايين تقول: لا اري أي مغالاة في هذه الاجور بل اراها حق طبيعي للنجم.
كما ان المنتج ليس بساذج علي الاطلاق وهو يعلم تماماً ان الملايين التي سيدفعها للنجم كأجر له سترد إليه اضعافاً مضاعفة من خلال تسويق المسلسل عبر المحطات الفضائية ومن خلال الإعلانات.
وعن رأيها في ظاهرة تقديم الفنانين لبرامج تليفزيونية تقول: معظم هذه البرامج غالباً ما تكون ناجحة جداً لأنها تكتسب هذا النجاح من شهرة وجماهيرية الفنان نفسه ولقد عرض عليّ أكثر من مرة أن اقدم برامج تليفزيونية ولكنني كنت ارفض لأن افكار هذه البرامج كانت مستهلكة اما إذا اعرضت عليّ فكرة جيدة سأقبلها وانفذها علي الفور.
مواضيع مماثلة
» هل طفلك ينام في الصف ؟
» فكر 000 أحلم 000 أفرح 000 أتمنا
» مقتطفات نادرة من حياة إنسان //عندما كنت طفلاً كنت أحلم أن أطير
» موقع للأطفال شيق جدا
» أذكار للأطفال
» فكر 000 أحلم 000 أفرح 000 أتمنا
» مقتطفات نادرة من حياة إنسان //عندما كنت طفلاً كنت أحلم أن أطير
» موقع للأطفال شيق جدا
» أذكار للأطفال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى