;;;;;;;;;;;;;- علاقة الجرائم بالقمر ;;;;;;;;;;;;;;;;
صفحة 1 من اصل 1
;;;;;;;;;;;;;- علاقة الجرائم بالقمر ;;;;;;;;;;;;;;;;
علاقة الجرائم بالقمر
كان القانون الانجليزي منذ مائتي عام يفرق في نصوصه بين المجانين ، فالذين يعود جنونهم إلى اثر القمر عليهم والجرائم التي كان يرتكبها عند اكتمال البدر ، كانت تنظر بها المحاكم بكثير من الرفق والتسهل .
ومن التقاليد التي رسخت في مصحات الأمراض العقلية ، إلغاء إجازات العاملين بالمصحة والمشرفين عليها عند اكتمال البدر توقعاً لتأثير القمر على المرضى.
و في القرن الثامن كان يجري ضرب المرضى في اليوم السابق لاكتمال القمر كإجراء وقائي في وجه العنف المتوقع منهم طوال اليوم التالي ،
نشر المعهد الأمريكي لعلم طب المناخ تقريراً عن تأثير القمر على التصرف الانساني وجاء في التقرير أن الجرائم التي تتم بتاثير المرض العقلي الشديد ، مثل الحريق المتعمد ، وجرائم جنون السرقة ، والتي تتم تحت الدوافع التخريبية القسرية ، والقتل تحت تأثير ادمان الخمر ، كل هذه الجرائم تصل إلى ذروتها عند اكتمال القمر ( علما أن إختفاء البدر وراء السحب الكثيفة لا يمنع أو يعطل هذه الظاهرة ).
وتمكن بعض علماء النفس من اكتشاف علاقة سايكولوجية مباشرة بين الإنسان والقمر ، وذلك من خلال قياس الفرق في الطاقة الكهربائية الكامنة بين رأس الانسان وصدره ، فأجرى تجارب على نماذج عشوائية اختيرت بمحض الصدفة ، وكانت نتيجة هذه التجارب بأن جميع الناس يتغير عندهم الفارق الكهربائي من يوم إلى آخر. وأن أعظم فارق بين قراءة كهربائية الصدر والرأس يكون عند اكتمال القمر . وبصفة خاصة بين مرضى العقل .كما ان هناك علاقة بين اشكال القمر والتهاب الرئة , وبين كمية حامض البوليك في الدم .
كما هو معروف فيزيائياً فإن القمر يؤثر على المجال المغناطيسي الأرضي، وأن هذا التأثير يسبب الأزمات عند الأشخاص الذين يختل توازنهم العقلي. في الواقع أن الانسان مثل الآلة الكهربائية إذ تقوم الغدة الصنوبرية في دماغ الإنسان مقام قطب مغناطيسي لذلك فإن الإنسان يتاثر بالتغيرات الكونية الدورية الناتجة من الأجرام السماوية القريبة , كما في حالة جاذبية القمر وتعمل هذه العوامل على تعميق انعدام التوازن وتؤكد الصراعات الموجودة عند الانسان .
ياتي الموت بتاثير مرض التدرن الرئوي غالباً قبل اكتمال القمر بسبعة أيام. ولهذا صلة بأثر الدورة القمرية على التوازن بين نسبة القلويات والأحماض في الدم .
كان القانون الانجليزي منذ مائتي عام يفرق في نصوصه بين المجانين ، فالذين يعود جنونهم إلى اثر القمر عليهم والجرائم التي كان يرتكبها عند اكتمال البدر ، كانت تنظر بها المحاكم بكثير من الرفق والتسهل .
ومن التقاليد التي رسخت في مصحات الأمراض العقلية ، إلغاء إجازات العاملين بالمصحة والمشرفين عليها عند اكتمال البدر توقعاً لتأثير القمر على المرضى.
و في القرن الثامن كان يجري ضرب المرضى في اليوم السابق لاكتمال القمر كإجراء وقائي في وجه العنف المتوقع منهم طوال اليوم التالي ،
نشر المعهد الأمريكي لعلم طب المناخ تقريراً عن تأثير القمر على التصرف الانساني وجاء في التقرير أن الجرائم التي تتم بتاثير المرض العقلي الشديد ، مثل الحريق المتعمد ، وجرائم جنون السرقة ، والتي تتم تحت الدوافع التخريبية القسرية ، والقتل تحت تأثير ادمان الخمر ، كل هذه الجرائم تصل إلى ذروتها عند اكتمال القمر ( علما أن إختفاء البدر وراء السحب الكثيفة لا يمنع أو يعطل هذه الظاهرة ).
وتمكن بعض علماء النفس من اكتشاف علاقة سايكولوجية مباشرة بين الإنسان والقمر ، وذلك من خلال قياس الفرق في الطاقة الكهربائية الكامنة بين رأس الانسان وصدره ، فأجرى تجارب على نماذج عشوائية اختيرت بمحض الصدفة ، وكانت نتيجة هذه التجارب بأن جميع الناس يتغير عندهم الفارق الكهربائي من يوم إلى آخر. وأن أعظم فارق بين قراءة كهربائية الصدر والرأس يكون عند اكتمال القمر . وبصفة خاصة بين مرضى العقل .كما ان هناك علاقة بين اشكال القمر والتهاب الرئة , وبين كمية حامض البوليك في الدم .
كما هو معروف فيزيائياً فإن القمر يؤثر على المجال المغناطيسي الأرضي، وأن هذا التأثير يسبب الأزمات عند الأشخاص الذين يختل توازنهم العقلي. في الواقع أن الانسان مثل الآلة الكهربائية إذ تقوم الغدة الصنوبرية في دماغ الإنسان مقام قطب مغناطيسي لذلك فإن الإنسان يتاثر بالتغيرات الكونية الدورية الناتجة من الأجرام السماوية القريبة , كما في حالة جاذبية القمر وتعمل هذه العوامل على تعميق انعدام التوازن وتؤكد الصراعات الموجودة عند الانسان .
ياتي الموت بتاثير مرض التدرن الرئوي غالباً قبل اكتمال القمر بسبعة أيام. ولهذا صلة بأثر الدورة القمرية على التوازن بين نسبة القلويات والأحماض في الدم .
widadoss1- عدد المساهمات : 278
تاريخ التسجيل : 07/04/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى